الشّخص الذي تَختار أن تطيعهُ هو رئيسك، سيِّدك. لذا، في كلّ مرّة تتَصرّف فِيها، افعَل ذلكَ وِفقًا لكلِمة الله، فهو سيّدك. بذاتِ الطريقة، فإنّ إطاعَة إرادَة الشّيطان تَعني أنْ تكون بينَ يَديه، لأنّه يُصبِح سيّدك. لا تدعو الله سيّدك دون أنْ تَعني ذلك. اِدعُهُ رَبّاً وأطِع وصَاياه.